0 تصويتات
بواسطة

المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة. صواب خطأ:

إظهار النتيجة للسؤال: المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة. صواب خطأ بيت العلم. 

نرحب بكم طلاب وطالبات المملكة العربية السعودية في موقع "المتقدم" التعليمي، نعرض لكم حلول وإجابات صحيحة ومعتمدة من قبل وزارة التعليم السعودية من خلال كادر تعليمي متخصص لحل أسئلة المنهج الدراسي وحل الوجبات وأوراق العمل والاختبارات مساعدة للطلاب في مختلف الصفوف والمراحل الدراسية لبلوغ أهدافهم وغايتهم في النجاح والتفوق والمنافسة على أعلى الدرجات، ومن خلال نخبة المعلمين نعرض لكم الإجابة الصحيحة للسؤال:

المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة. صواب خطأ ؟ 

الجواب الصحيح هو:

س. 

الإجابة: صواب

وفقًا للفقه الإسلامي، إذا كان المريض يعاني من مرض يتضرر بشدة من الصيام ومن المرجح أن يزداد مرضه أو يتأخر شفاؤه بسبب الصيام، فإنه يُباح له الفطر، وعليه أن يقضي الأيام التي قام بتفطيرها بعد انتهاء شهر رمضان المبارك. وفي بعض الحالات، يجب على هؤلاء المرضى أيضًا دفع كفارة مالية لكل يوم من الأيام التي تم تفطيرها.

مع ذلك، يجب أن يكون هناك دليل من الأطباء المختصين يثبت أن الصيام يؤثر سلبًا على صحة المريض ويعرضه للمزيد من الأذى أو يعرضه للخطر. ينبغي للمريض أن يتشاور مع الأطباء المختصين والمشايخ الدينية للحصول على مشورة متخصصة قبل اتخاذ أي قرار بشأن الصيام.

عمومًا، يعتبر الإسلام دينًا يتسم بالمرونة والرحمة، وينصح بالتخفيف على المرضى والضعفاء وتسهيل الأمور عليهم، وبالتالي، يُباح للمرضى الذين يتضررون من الصيام أن يقضوا الأيام التي تم تفطيرها بعد انتهاء شهر رمضان ودفع الكفارة المالية إذا تطلب الأمر ذلك.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة. صواب خطأ؟
مرحبًا بك إلى موقع النخبة، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...