حقيقة إقالة زيد النابلسي ، هذا السؤال من بين الأسئلة المهمة والملحة التي يتم طرحها باستمرار عبر محركات البحث على الإنترنت ، حيث يتساءل الكثير من الناس عن حقيقة إقالة زيد النابلسي وما هي حقيقة إقالة زيد النابلسي. الأسباب التي أدت إلى مطالبة الشعب الأردني بإقالته من منصبه. خلال مقالنا حقيقة إقالة زيد النابلسي للإجابة الصحيحة على الموضوع.
حقيقة إقالة زيد النابلسي ؟
حقيقة إقالة زيد النابلسي ، كما جاء في البيان الذي أصدره النابلسي ، بضرورة نشر هذا التوضيح "بعد الحملة الشرسة للتشهير بشخصي والتحريض المباشر ضدي من قبل قلة ممن لا يمثلون هؤلاء النبلاء الطيبين من أصلهم ". قال النابلسي في توضيحه:
في البداية أنا مسلم وابن مسلم ومن أسرة مسلمة ، وقد بنى جد والدي أكبر مسجد في نابلس في ثلاثينيات القرن الماضي ، وجدي لأمي جاء كطفل مهاجر مع دين الاسلام من جبال القوقاز حمله مع عائلته لبناء بيت لهم في الاردن بعيدا عن الاضطهاد الديني واعتبر نفسي قارئ متخصص في هذا الدين الحق واحفظ اجزاء من القران الكريم. لم أنس منذ أن ختمت كتاب الله عدة مرات في شبابي ، وبالتالي فأنا لا أقبل ولن أقبل أي شخص يتقدم على انتمائي الديني لمجرد أننا اختلفنا في تفسير بعض الأمور التي اختلف عليها العلماء. منذ وقت لا يذكر. ولا ينبغي في هذا البلد أن يقبل أن يتحول الاختلاف في الرأي إلى أحزاب كفارة وبدعة على وسائل الفتنة الاجتماعية.
أنا من أسرة خدمت هذا البلد في أحلك أيامه ، في محنة قبل السراء ، حيث كان والدي وزيراً تحت نيران المدافع والبنادق ، لا يردها الله لنا ، منذ حكومة الشهيد وصفي. - تل رحمه الله ، وفي عدة حكومات أخرى بعد ذلك ، وعندما تم تكليفي والتكريم بالثقة الملكية الثمينة في هذه اللجنة ، نشرت هنا تعهدًا لنفسي بعدم جعلها ساحة المناظرة والسمو فوق الأمور التافهة وتسجيل النقاط السياسية ، من أجل النهوض بالمهمة الوطنية النبيلة والهدف المشرف من وراء هذه اللجنة ، وما سيحققه هذا الوطن إذا نجحنا في مخرجاتها ، حيث أن جلالة الملك قد ضمنها بنفسه. . ما زلت على شروطي كما سيشهد من قبل أعضاء اللجنة الكرام بتوجهات سياسية مخالفة كليًا لتوجيهاتي ، والذين أجلس جنبًا إلى جنب مع كل المودة والاحترام لتنفيذ مضامين الملكية.
السؤال المطروح هو :
حقيقة إقالة زيد النابلسي ؟
الجواب هو :
كما جاء في البيان الذي أصدره النابلسي ، بضرورة نشر هذا التوضيح "بعد الحملة الشرسة للتشهير بشخصي والتحريض المباشر ضدي من قبل قلة ممن لا يمثلون هؤلاء النبلاء الطيبين من أصلهم ". قال النابلسي في توضيحه:
في البداية أنا مسلم وابن مسلم ومن أسرة مسلمة ، وقد بنى جد والدي أكبر مسجد في نابلس في ثلاثينيات القرن الماضي ، وجدي لأمي جاء كطفل مهاجر مع دين الاسلام من جبال القوقاز حمله مع عائلته لبناء بيت لهم في الاردن بعيدا عن الاضطهاد الديني واعتبر نفسي قارئ متخصص في هذا الدين الحق واحفظ اجزاء من القران الكريم. لم أنس منذ أن ختمت كتاب الله عدة مرات في شبابي ، وبالتالي فأنا لا أقبل ولن أقبل أي شخص يتقدم على انتمائي الديني لمجرد أننا اختلفنا في تفسير بعض الأمور التي اختلف عليها العلماء. منذ وقت لا يذكر. ولا ينبغي في هذا البلد أن يقبل أن يتحول الاختلاف في الرأي إلى أحزاب كفارة وبدعة على وسائل الفتنة الاجتماعية.